recent
أخبار ساخنة

منهجية تحليل واستقراء الخريطة في التاريخ والجغرافيا


منهجية تحليل واستقراء الخريطة

منهجية تحليل واستقراء الخريطة
منهجية تحليل واستقراء الخريطة 


تستخدم الخريطة في أغلب الاحيان لتحديد الاماكن، على سطح الارض، وتوضيح الظواهر الطبيعية والبشرية وكذا الاقتصادية والاجتماعية، وتبين توزيعاتها، كما تعد أداة عملية تتضمن معلومات مختارة ومنظمة وقابلة للعرض والمناقشة، ويتم استقراؤها وفق المنهجية التالية:



1- تقديم الخريطة:


طبيعة الخريطة:" موضوعها ، تاريخها ، مصدرها".

يظهر الموضوع عادة من خلال عنوان الخريطة، وهو مفصل بواسطة المفتاح.

2-تحليل الخريطة:


يتم التحليل بناء على المكونات الاساسية للخريطة:

- ترجمة مقاس الخريطة لأنه يمكن من معرفة أبعاد وحجم الظاهرة الممثلة، ومستوى الدراسة "محلي، وطني، إقليمي، قاري، عالمي".


- تحديد اتجاه الخريطة، ويعين الشمال الجغرافي عادة بسهم في أعلى الخريطة، وعلى أساس ذلك يتم تحديد بقية الاتجاهات.

- تحديد الموقع الفلكي بواسطة الإحداثيات الجغرافية أي خطوط الطول ودوائر العرض، ويساعد ذلك على معرفة المنطقة الحرارية التي ينتمي إليها البلد أو المكان المعني، وطبيعة المناخ السائد فيها، وكما يساعد على تحديد ومعرفة الوقت السائد في نفس المكان، باعتماد خطوط الطول، {الساعة تساوي 15 خطا}

- تحديد الموقع الجغرافي بالنظر إلى معالم جغرافية ، كالقرب أو البعد من البحار والمحيطات والحدود السياسية، مما يمكن من - - - - استخلاص الأهمية الاستراتيجية والطبيعية والسياسية والاقتصادية للبلد المعني.

- استخراج المعلومات التي تتضمنها الخريطة انطلاقا من مفتاحها أي تحديد التوزيعات والمجالات والمجموعات . . . . ..

- تحديد وشرح الظاهرة محل الدراسة.

- المقارنة واستخلاص أوجه الشبه والاختلاف.

3- خلاصة{استخلاص}


- تقويم حوصلة حول موضوع الخريطة.
google-playkhamsatmostaqltradent